الأهلي- حكايات مجد وحماية من الفساد
المؤلف: أحمد الشمراني10.14.2025
من حين لآخر، يظهر بيننا أحد الأشخاص النبلاء ليقص علينا قصصًا عن أمجادٍ غابرة، أو ربما لم تكن موجودة أصلاً...!!
إنها حكايات، ولا ضير في أن نكتب عنها ما يقودنا إلى جوهر كل قصة، وحكايتي مع النادي الأهلي لا تقبل المساومة، لكنني عازم على سردها في كتاب، وأترك المقدمة لمن يختاره قلبي لكي يخطها...
كل من يرتبط بالأهلي ويدخل عالمه الساحر، من المؤكد أنه لن يرضى أن يُكتب عنه بهذا الأسلوب الرخيص الذي نقرأه اليوم، أو أن يُربط بعبارات جارحة نسمعها اليوم، يجب علينا أن نكتب عن الأهلي بما يليق به، أو أن نترك الأمر لمن يعرف قيمته حق المعرفة....!!
لست وصيًا على أحد، ولكني لن أسمح أبدًا بتمرير إساءات وأكاذيب أولئك الذين فقدوا قيمهم وأخلاقهم، واتهاماتهم الباطلة ضد كل من يخدم الأهلي أو يعمل فيه، تحت أي ذريعة سخيفة...!!!
النقد حق مشروع للجميع.. النقد البناء والمباشر للعمل.. وأنا بكل تواضع أعتبر نفسي خبيرًا فيه، وأعرف جيدًا أولئك الذين لا يفرقون بين الرأي الموضوعي والشتم الفاضح...
لقد أمطر المتآمرون والمتحزبون والمتفيهقون الأستاذ غالب كتبي بوابل من الاتهامات الباطلة والشتائم المقذعة، دون أن يكلفوا أنفسهم عناء معرفة ماهية دوره الحقيقي ومن يمثل، فهل هذا يُعتبر نقدًا بناءً أو حتى محاولة صادقة للإصلاح....!!
أعلم علم اليقين أن كل كلمة قيلت في حق هذا الرجل الفاضل، كان وراءها محرضون انتُزعت منهم المكاسب والأرباح التي كانوا يجنونها من خلال النادي الأهلي، من خلال فريق تم إعداده خصيصًا لهذا الغرض الدنيء، لقد اتسعت دائرة الاتهامات الكاذبة والتشويه الظالم دون أن يعلموا حقيقة صلاحياته التي هي أسمى وأجل من أن يتم وضعها في غير موضعها الصحيح...!!
ولم أتردد في توجيه النقد البناء له في كثير من الأحيان، عندما كنت أتحدث عن بعض الأخطاء، ولكنه كان نقدًا يحفظ له حقه الأدبي والإنساني الرفيع.....!
غالب كتبي يمثل الصندوق بكل أمانة وإخلاص، ولا يمكن أن يكون قد أتى من أجل تدمير الأهلي، بل جاء من أجل حمايته وإنقاذه من قبضة السماسرة الذين عاثوا فيه فسادًا وخرابًا...!!!!
من الأجدر بكم والأكثر نفعًا، أن تقفوا صفًا واحدًا مع ناديكم العظيم، بدلاً من توجيه الإساءات للصندوق الذي هو بريء كل البراءة من تلك الافتراءات الباطلة.
إنها حكايات، ولا ضير في أن نكتب عنها ما يقودنا إلى جوهر كل قصة، وحكايتي مع النادي الأهلي لا تقبل المساومة، لكنني عازم على سردها في كتاب، وأترك المقدمة لمن يختاره قلبي لكي يخطها...
كل من يرتبط بالأهلي ويدخل عالمه الساحر، من المؤكد أنه لن يرضى أن يُكتب عنه بهذا الأسلوب الرخيص الذي نقرأه اليوم، أو أن يُربط بعبارات جارحة نسمعها اليوم، يجب علينا أن نكتب عن الأهلي بما يليق به، أو أن نترك الأمر لمن يعرف قيمته حق المعرفة....!!
لست وصيًا على أحد، ولكني لن أسمح أبدًا بتمرير إساءات وأكاذيب أولئك الذين فقدوا قيمهم وأخلاقهم، واتهاماتهم الباطلة ضد كل من يخدم الأهلي أو يعمل فيه، تحت أي ذريعة سخيفة...!!!
النقد حق مشروع للجميع.. النقد البناء والمباشر للعمل.. وأنا بكل تواضع أعتبر نفسي خبيرًا فيه، وأعرف جيدًا أولئك الذين لا يفرقون بين الرأي الموضوعي والشتم الفاضح...
لقد أمطر المتآمرون والمتحزبون والمتفيهقون الأستاذ غالب كتبي بوابل من الاتهامات الباطلة والشتائم المقذعة، دون أن يكلفوا أنفسهم عناء معرفة ماهية دوره الحقيقي ومن يمثل، فهل هذا يُعتبر نقدًا بناءً أو حتى محاولة صادقة للإصلاح....!!
أعلم علم اليقين أن كل كلمة قيلت في حق هذا الرجل الفاضل، كان وراءها محرضون انتُزعت منهم المكاسب والأرباح التي كانوا يجنونها من خلال النادي الأهلي، من خلال فريق تم إعداده خصيصًا لهذا الغرض الدنيء، لقد اتسعت دائرة الاتهامات الكاذبة والتشويه الظالم دون أن يعلموا حقيقة صلاحياته التي هي أسمى وأجل من أن يتم وضعها في غير موضعها الصحيح...!!
ولم أتردد في توجيه النقد البناء له في كثير من الأحيان، عندما كنت أتحدث عن بعض الأخطاء، ولكنه كان نقدًا يحفظ له حقه الأدبي والإنساني الرفيع.....!
غالب كتبي يمثل الصندوق بكل أمانة وإخلاص، ولا يمكن أن يكون قد أتى من أجل تدمير الأهلي، بل جاء من أجل حمايته وإنقاذه من قبضة السماسرة الذين عاثوا فيه فسادًا وخرابًا...!!!!
من الأجدر بكم والأكثر نفعًا، أن تقفوا صفًا واحدًا مع ناديكم العظيم، بدلاً من توجيه الإساءات للصندوق الذي هو بريء كل البراءة من تلك الافتراءات الباطلة.